الحرب النفسية والوجدانية: القمع الرقمي العابر للحدود في كندا
هذا البعد الرقمي للقمع العابر للحدود – الذي نشير إليه بالقمع الرقمي العابر للحدود – أصبح بسرعة حجر الزاوية للقمع العابر للحدود بشكل يومي، ويشكل تهديدًا لحقوق وحريات المعارضين والنشطاء الذين يعيشون في المنفى.